هناك خبر لم يجد حظه من التدوين بسبب الأحداث في مصر.
محاكمة أحرار الإمارات
============
أصدرت المحكمة الاتحادية العليا في الإمارات حكما غيابيا يقضي بسجن ثمانية من أعضاء " التنظيم السري " مدة 15 سنة وحكمت حضوريا بسجن 56 من أعضاء التنظيم مدة 10 سنوات وعلى خمسة أعضاء مدة سبع سنوات فيما برأت المحكمة 25 متهما،وتتهم الإمارات "دعاة الإصلاح" المحكوم عليهم بالسجن بأنهم يشكلون تنظيما سريا يستهدف قلب نظام الحكم كما يزعمون،رغم أن كل الشواهد و الأدلة و براهين الدفاع تشير إلى براءة المتهمين و سلامة مقاصدهم و نصاعة سيرهم و بطلان التهم الموجهة إليهم.
===========
على حكام الإمارات أن يتذكروا –إن أرادوا- قوله تعالى: "وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ "
وليعلموا أن الأبراج وناطحات السحاب والجزر البحرية وحضارة "الإسمنت" لن ترد عنهم بأس دعوة المظلومين تبثها القلوب العامرة باليقين إلى محكمة السماء العادلة.
إن حكام الخليج يصنعون المجد لمعارضيهم وهم غافلون إذ يعتقدون أن حياة مواطنيهم مجرد مأكل ومشرب إنها كرامة وحرية قبل كل شيء،إن حقوق الإنسان الإماراتي مقدمة على رفاهية الإنسان الهندي.
ماذا يضر هؤلاء الدعاة الأطهار وأحدهم يقول لأبنائه بعد الحكم عليه 10 سنوات:اثبتوا ولو ساوموكم في دعوة الله ...لا تقبلوا.
" وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ".
محاكمة أحرار الإمارات
============
أصدرت المحكمة الاتحادية العليا في الإمارات حكما غيابيا يقضي بسجن ثمانية من أعضاء " التنظيم السري " مدة 15 سنة وحكمت حضوريا بسجن 56 من أعضاء التنظيم مدة 10 سنوات وعلى خمسة أعضاء مدة سبع سنوات فيما برأت المحكمة 25 متهما،وتتهم الإمارات "دعاة الإصلاح" المحكوم عليهم بالسجن بأنهم يشكلون تنظيما سريا يستهدف قلب نظام الحكم كما يزعمون،رغم أن كل الشواهد و الأدلة و براهين الدفاع تشير إلى براءة المتهمين و سلامة مقاصدهم و نصاعة سيرهم و بطلان التهم الموجهة إليهم.
===========
على حكام الإمارات أن يتذكروا –إن أرادوا- قوله تعالى: "وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ "
وليعلموا أن الأبراج وناطحات السحاب والجزر البحرية وحضارة "الإسمنت" لن ترد عنهم بأس دعوة المظلومين تبثها القلوب العامرة باليقين إلى محكمة السماء العادلة.
إن حكام الخليج يصنعون المجد لمعارضيهم وهم غافلون إذ يعتقدون أن حياة مواطنيهم مجرد مأكل ومشرب إنها كرامة وحرية قبل كل شيء،إن حقوق الإنسان الإماراتي مقدمة على رفاهية الإنسان الهندي.
ماذا يضر هؤلاء الدعاة الأطهار وأحدهم يقول لأبنائه بعد الحكم عليه 10 سنوات:اثبتوا ولو ساوموكم في دعوة الله ...لا تقبلوا.
" وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق